
اِلْتَصَقَتْ نَفْسِي بِكَ. يَمِينُكَ تَعْضُدُنِي. ( مزمور 63: 8)
مدام أن هناك إلهاً فهناك من يبحثون عنه
ويمتلئ التاريخ بقصص الباحثين عن الرب، ويمكننا أن نقرأ قصصاً من هذة النوعية كعلامات على طريق إلى قدس الأقداس أو مناطق الأقتراب من الأمور السماوية.
يتجاوز الرب حدود الزمن والثقافات، فيأتي الباحثون عن حضورة من كل خلفية يمكن تصورها، في كل عصر وزمن، من إبراهيم الراعي المتجول إلى موسى، إلى الصبي داود راعي الغنم.
وكلما يسير موكب الزمن تتوالى أسماء طالبي الرب
ينتظر الله أن يمسك به شخص يشعر بجوع شديد نحوه أكثر مما يدرك
فهل أنت واحد منهم ؟
ويشترك الباحثون عن حضور الرب في الكثير من الأمور
أولاً: لا يهتمون بالتشبث بحقيقة قديمة يعرفها الجميع، فهم يسعون إلى حضور جديد من إلإله القادر على كل شيء. فأحياناً يرتفع سعيهم وراء الله إلى ماهو أبعد من تطلعات الكنيسة، ولكنهم يقودون الكنيسة من الجفاف إلى حضور الله مرة أخرى.
الفرق بسيط جداً بين حق الله والإعلان، فالحق هو المكان الذي كان فيه حضور الله.
أما الإعلان فهو المكان الذي يتواجد فيه حضور الله الآن .
فالحق هو خطوات الله، وطريقه. ولكن إلى أين تقودك؟ إنها تقودك إليه هو.. ربما يسعد الناس بمعرفة أين كان الله فاعلاً، ولكن الباحثين الحقيقيين عن الرب لا يسعدون بدراسة خطوات الله في التاريخ،إنما يريدون أن يعرفوه هو.
وهذا هو الفرق بين معرفة شخص ما ومعرفة معلومات عنه.
والأسف يبدو أن الكنيسة اليوم مثل نبي مشهور يمسك بعدسة مكبرة في يديه ويدرس أين كان فاعلاً.
أما الباحثون الحقيقيون عن حضور الرب فيعتبرون هذة الأمور تاريخاً مضى، ويريدون أن يجروا بكل قوتهم في طريق الحق حتى يصلوا إلى نقطة الإعلان عن مكان حضور الله الفاعل في يومنا هذا.
ربما ينبهر الباحث عن حضور الرب بحقيقة تاريخية قديمة وقد يشعر بالعطش الشديد لتحديد حجم المجد الذي مرَّ بهذا الطريق، وكم بقى فيه.
ولكن المشكلة هي: كم مضى من الوقت على هذا؟
هناك فرق كبير بين الحقيقة الحالية و الحقيقة الماضية
لِذَلِكَ لَا أُهْمِلُ أَنْ أُذَكِّرَكُمْ دَائِمًا بِهَذِهِ ٱلْأُمُورِ، وَإِنْ كُنْتُمْ عَالِمِينَ وَمُثَبَّتِينَ فِي ٱلْحَقِّ ٱلْحَاضِرِ. ( 2بطرس 1: 12)
وأخشى أن يكون معظم ما تدرسه الكنيسة مجرد حقائق قديمة، وأن يكون لدينا القليل الذي نعرفه عن الحقائق الحديثة.
فَمِنْ رَائِحَةِ ٱلْمَاءِ تُفْرِخُ وَتُنْبِتُ فُرُوعًا كَٱلْغِرْسِ.( أيوب 14: 9 )
كل ما يمكنني أن أقوله هو أني من الباحثين عن حضور الرب، وكذالك
الكثيرون ممن تقابلوا مع الرب، فلماذا لا تأتي لتلحق بالباحثين عن حضورالرب ؟
فجميعنا نود أن نكون معاِلْتَصَقَتْ نَفْسِي بِكَ. يَمِينُكَ تَعْضُدُنِي. ( مزمور 63: 8)
مدام أن هناك إلهاً فهناك من يبحثون عنه
ويمتلئ التاريخ بقصص الباحثين عن الرب، ويمكننا أن نقرأ قصصاً من هذة النوعية كعلامات على طريق إلى قدس الأقداس أو مناطق الأقتراب من الأمور السماوية.
يتجاوز الرب حدود الزمن والثقافات، فيأتي الباحثون عن حضورة من كل خلفية يمكن تصورها، في كل عصر وزمن، من إبراهيم الراعي المتجول إلى موسى، إلى الصبي داود راعي الغنم.
وكلما يسير موكب الزمن تتوالى أسماء طالبي الرب
ينتظر الله أن يمسك به شخص يشعر بجوع شديد نحوه أكثر مما يدرك
فهل أنت واحد منهم ؟
ويشترك الباحثون عن حضور الرب في الكثير من الأمور
أولاً: لا يهتمون بالتشبث بحقيقة قديمة يعرفها الجميع، فهم يسعون إلى حضور جديد من إلإله القادر على كل شيء. فأحياناً يرتفع سعيهم وراء الله إلى ماهو أبعد من تطلعات الكنيسة، ولكنهم يقودون الكنيسة من الجفاف إلى حضور الله مرة أخرى.
الفرق بسيط جداً بين حق الله والإعلان، فالحق هو المكان الذي كان فيه حضور الله
أما الإعلان فهو المكان الذي يتواجد فيه حضور الله الآن .
فالحق هو خطوات الله، وطريقه. ولكن إلى أين تقودك؟ إنها تقودك إليه هو.. ربما يسعد الناس بمعرفة أين كان الله فاعلاً، ولكن الباحثين الحقيقيين عن الرب لا يسعدون بدراسة خطوات الله في التاريخ،إنما يريدون أن يعرفوه هو
وهذا هو الفرق بين معرفة شخص ما ومعرفة معلومات عنه.والأسف يبدو أن الكنيسة اليوم مثل نبي مشهور يمسك بعدسة مكبرة في يديه ويدرس أين كان فاعلاً
أما الباحثون الحقيقيون عن حضور الرب فيعتبرون هذة الأمور تاريخاً مضى، ويريدون أن يجروا بكل قوتهم في طريق الحق حتى يصلوا إلى نقطة الإعلان عن مكان حضور الله الفاعل في يومنا هذا
ربما ينبهر الباحث عن حضور الرب بحقيقة تاريخية قديمة وقد يشعر بالعطش الشديد لتحديد حجم المجد الذي مرَّ بهذا الطريق، وكم بقى فيه
ولكن المشكلة هي: كم مضى من الوقت على هذا؟
هناك فرق كبير بين الحقيقة الحالية و الحقيقة الماضية
لِذَلِكَ لَا أُهْمِلُ أَنْ أُذَكِّرَكُمْ دَائِمًا بِهَذِهِ ٱلْأُمُورِ، وَإِنْ كُنْتُمْ عَالِمِينَ وَمُثَبَّتِينَ فِي ٱلْحَقِّ ٱلْحَاضِرِ. ( 2بطرس 1: 12)
وأخشى أن يكون معظم ما تدرسه الكنيسة مجرد حقائق قديمة، وأن يكون لدينا القليل الذي نعرفه عن الحقائق الحديثة
فَمِنْ رَائِحَةِ ٱلْمَاءِ تُفْرِخُ وَتُنْبِتُ فُرُوعًا كَٱلْغِرْسِ.( أيوب 14: 9 )
كل ما يمكنني أن أقوله هو أني من الباحثين عن حضور الرب، وكذالك الكثيرون ممن تقابلوا مع الرب، فلماذا لا تأتي لتلحق بالباحثين عن حضورالرب ؟
فجميعنا نود أن نكون معه
” لا أسألك عن مقدار ما تعرفه عني،
ولكن عن هل فعلاً تعرفني،
وهل حقاً تريدني؟”
“لو لم تكن في مكانك الصحيح، فهذا هو الوقت المناسب لتكون في موقف سليم مع الله “
” لا أسألك عن مقدار ما تعرفه عني،
ولكن عن هل فعلاً تعرفني،
وهل حقاً تريدني؟”
لو لم تكن في مكانك الصحيح، فهذا هو الوقت المناسب لتكون في موقف سليم مع الله “
No comment